كان اول يوم يشوفها مع اخته لكن ما كنتش اول مرة يحس بيها جواه ولأول مرة فى حياته يحس انه لقى بنت تقدر تجذبه ليها من غير حتى ما تبصله ولا تديله اى اهتمام من ناحيتها ؟!
بدأ يسأل اخته عليها كتير ويعرف عنها كل حاجة وكل تفاصيل حياتها اللى يهمه بس انه يعرفها عشان - وقع فى حبها - وبعد كدة حاول يتكلم معاها بس لسة حاسس انه مش عارف ياخد قلبها على الرغم من انه متأكد انه واخد كل احساسها !!!
هى مكنتش بتفكر فى الحب بس هو كان فيه حاجة بتخليها مركزة معاه وكانت بتستنى كل ماتروح عند صاحبتها (اخته) علشان تلمحه بس .. وبدأ يدق قلبها وحست انه الانسان الوحيد اللى هيقدر يسعدها ويحميها ..
ولما صاحبتها قالتلها انه بيسأل عليها وبيطمن عليها دايما كانت بتبقى فرحانة جداً ونفسها تطمن عليه هى كمان بس كانت بتتقل ..
وفى مرة اتصلت بأخته فى التليفون وبالصدفة رد عليها وسمع اجمل صوت كان ممكن يسمعه فى حياته وسكت كتييير وبعد لما بدأ يتكلم مكنش عارف يقول ايه عشان يوصلها انه بيموت فيها ونفسه بس لو تتكلم معاه شوية ...
اكتشف بعدها انها كنت مغرمة بيه لدرجة غير عادية ومش قادرة توضح دا لأنه مش عارف يوصلها بأى طريقة وهى ما ينفعش تروح تقوله حاجة زى دى ... ووقعوا فى اجمل قصة حب عرفوها هما الاتنين وبقى يطمن عليها كل ثانية وبيخاف عليها جدا .. وهى كانت بتغير عليه أووى وبتتكلم عليه قدام كل الناس وكبر حبهم مابقاش يعدى يوم من غير لما يشوفوا بعض ويتكلموا مع بعض .. وحياتهم ارتبطت ببعض جدا ..بقى صعب أن حد يفرقهم فى الدنيا دى كلها .
لكن يظهر القدر مكنش كاتب لهم انهم يكونوا مع بعض للنهاية وبدأ باباه يقنعه بأن مستقبله مش مع البنت دى خالص ومستقبله مع بنت صاحبة شريكه فى الشغل !!! للأسف
وكان ها يتجنن من فكرة انه ازاى ها يقدر يتخلى عن حبه الوحيد الحقيقى فى حياته واللى لقاه من غير حتى ما يعرف ازاى عشان يساعد باباه انه يمشى مصالحه مع شريكه فى الشغل .
بدأ يخضع للأمر الواقع اللى مش ها يقدر يغير فيه اى حاجة ويسمع كلام باباه غصب عنه بس المشكلة كانت فيها هي وازاى ها يقدر يتخلى عنها وهى ايه ممكن يحصلها لو قالها كدة ؟!
وبدأ فعلاً يبعد عنها لأنه مش قادر يواجهها ولو للحظة واحدة وهى بتحاول توصله ومش عارفة تعمل ايه ولا ايه اللى حصل عشان يبعد عنها فجأة كدة ومن غير اى اسباب تريحها !!!
مابقاش يكلمها ولا يطمن عليها فين حبه وفين خوفوا عليها .. بالسهولة دى يبيع حبهم .. بالسهولة دى يتخلى عنها فى اول الطريق .. حست انها تايهة ومش لاقية إجابة لأسئلة كتير جواها .. هتموت من الحيرة والاستغراب .. حولت توصل له وتفهم ايه اللى حصل وليه هو بعيد بالشكل الغريب ده فين كلامه عن مستقبلهم واحلامهم بس للاسف قعدت فترة طويلة ماتعرفش عنه اى حاجة .
ومرة تانية القدر جمعهم ببعض بس للحظة واحدة لما شافته ودموعها نزلت ووقفت مذهولة مش عارفة ترد ولا تتكلم ولا حتى تبص فى عينه زى زمان ..ولما خدها فى حضنه .. حست باحساس غريب ..فرحت وارتاحت أووى وزعلت وتعبت جدا .. كان نفسها تقوله ماتمشييش .. ماتهدش حياه بنينها واتمننها مع بعض مش هينفع اكملها لوحدى بس للأسف هو انسحب وسافر وسابها !!! حضنه قواها جداً وضعفها جداً جداً.. وبعدها قررت انها تقبل اول عريس يتقدم لها .. وقبلت احد من غير حتى ماتشوفه .. وكملت معاه حلم مش بتاعه ..
بس للاسف ماقدرش هو كمان يكمل معاها حلمها لانه كان مريض ومات بعد ماحست ان الحياه رجعت تضحك لها..
وعاشت اسوأ ايام حياتها واتملك اليأس منها تماماً وخلاص فعلاً مبقتش قادرة انها تحب اى حد تانى ومش عايزة تدخل فى اى علاقة وبدأت تحس انها ملهاش نصيب انها ترتبط بأنسان تحبه ويصونها ويحافظ عليها !!!...
وبعد فترة كبيرة من اليأس الكامل من اى علاقة حب او ارتباط بدأت ترجع لشغلها وترجع لنفسها من جديد وتركز فى شغلها وبس وبعدها حست بزميلها فى الشغل نظراته مختلفة .. بس هى كانت بتكذب نفسها ماكنتش عاوزة تدخل فى اى علاقة وكانت مرعوبة من تجاربها القديمة وحبها اللى ضاع وجرحها اللى حسة انه لسه ماتقفلش ..بس فى الاخر قالت وماله لو هو بيحبنى وبيخاف عليا .. ممكن ليه لا .. وابتدت تقرب .. كانت عايزة بس تستقر وتعيش حياة هادية مافيهاش مشاكل وكمان ده شكله بيحبها يعنى هيعيشها فى امان وهياخد باله منها.
وفعلاً اتقدم لها زميلها ده وكانت خايفة من جرحها القديم وخايفة لا تتجرح تانى .. بس هى كانت عاوزة تستقر وتعيش حياه هادية فى امان .. وافقت وتمت الخطوبة .. اتعودت عليه وبدأت تتأقلم معاه وتحكيله ويحكيلها ..
وفى يوم قرر يقولها انه يقدم ميعاد الفرح وهى وافقت .. نزلوا اشتروا مع بعض الفتسان والبدلة وحجزوا المكان.. وفى يوم الفرح صحيت وكلمته واتطمنت عليه .. اتفقوا على شوية حاجات .. وساعة ماوصلو للقاعة زغاريد وناس بتسقف وترقص واغانى بصوت عالى وهى قلبها بيدق جامد .. كانت مبسوطة ومرتاحة أووى ..
خلص الفرح ..
وكان هوا دا اليوم اللى بتحلم بيه أى بنت وهى دى اللحظة اللى اى بنت تتمناها وهى رايحة لبيت جوزها اللى ها يقدرها ويحافظ عليها ويحبها ...
اجمل عربية كانت عربية الزفة وكلها ورود جميلة تستاهل اجمل عروسة فى الدنيا وتحتفل بيها وتزفها لحد البيت الجميل اللى ها تعيش فيه ..
فجأة !!!
"اصطدام سيارة الزفة بشخص يعبر الطريق الذى تسير عليه الزفة"
.
.
.
.
نزل العريس والعروسة فى مشهد مرعب عشان يشوفوا ايه اللى حصل ؟!
وفجأة صرخت العروسة صرخة هزت بيها كل اللى حواليها بكلمات مافهمهاش الا الشخص دا بس !!!
"حبيبى ، حبيبى ، حبيبى اوعى تسيبنى تانى انا مش هقدر اعيش من غيرك ابداً ولما اتفارقنا قبل كدة كان غصب عنك وانت اللى اخدتنى فى حضنك لأنك كنت بتحبنى ومش عايز تسيبنى ابداً ومكنتش فاهمة حاجة لكن دلوقتى مش هسيبك من حضنى ابدأ لأنك حبيبى وهتفضل فى قلبى دايماً ، ليه مكتوب علينا الفراق يا اجمل حاجة فى حياتى بسببنا وغصب عننا ؟! ليه ؟!
حبيبى لما اتفارقنا زمان اتفارقنا وانت واخدنى فى حضنك لأنك كنت أقوى منى وحافظت عليا لكن دلوقتى هنتفارق وانت اللى فى حضنى لأنك مش هتقدر تحافظ عليا بس اوعدك انا هحافظ عليك للأبد ... جوايا "
"اذا امتلكت القرار بفراق شخص عزيز عليك لا تفارقه ابداً ايا ًكانت الاسباب لأنه يوجد الموت وهو اقوى منك ليفرق بينك وبين هذا الشخص وفى هذه الحالة ستندم على انك فارقته وستبكى عليه"
فكرة واخراج :
اسلام منير
تأليف وكتابة :
اسلام منير - هيا حسن
اسلام منير
http://islammounir.blogspot.com
هيا حسن
http://hayahassan.blogspot.com
بدأ يسأل اخته عليها كتير ويعرف عنها كل حاجة وكل تفاصيل حياتها اللى يهمه بس انه يعرفها عشان - وقع فى حبها - وبعد كدة حاول يتكلم معاها بس لسة حاسس انه مش عارف ياخد قلبها على الرغم من انه متأكد انه واخد كل احساسها !!!
هى مكنتش بتفكر فى الحب بس هو كان فيه حاجة بتخليها مركزة معاه وكانت بتستنى كل ماتروح عند صاحبتها (اخته) علشان تلمحه بس .. وبدأ يدق قلبها وحست انه الانسان الوحيد اللى هيقدر يسعدها ويحميها ..
ولما صاحبتها قالتلها انه بيسأل عليها وبيطمن عليها دايما كانت بتبقى فرحانة جداً ونفسها تطمن عليه هى كمان بس كانت بتتقل ..
وفى مرة اتصلت بأخته فى التليفون وبالصدفة رد عليها وسمع اجمل صوت كان ممكن يسمعه فى حياته وسكت كتييير وبعد لما بدأ يتكلم مكنش عارف يقول ايه عشان يوصلها انه بيموت فيها ونفسه بس لو تتكلم معاه شوية ...
اكتشف بعدها انها كنت مغرمة بيه لدرجة غير عادية ومش قادرة توضح دا لأنه مش عارف يوصلها بأى طريقة وهى ما ينفعش تروح تقوله حاجة زى دى ... ووقعوا فى اجمل قصة حب عرفوها هما الاتنين وبقى يطمن عليها كل ثانية وبيخاف عليها جدا .. وهى كانت بتغير عليه أووى وبتتكلم عليه قدام كل الناس وكبر حبهم مابقاش يعدى يوم من غير لما يشوفوا بعض ويتكلموا مع بعض .. وحياتهم ارتبطت ببعض جدا ..بقى صعب أن حد يفرقهم فى الدنيا دى كلها .
لكن يظهر القدر مكنش كاتب لهم انهم يكونوا مع بعض للنهاية وبدأ باباه يقنعه بأن مستقبله مش مع البنت دى خالص ومستقبله مع بنت صاحبة شريكه فى الشغل !!! للأسف
وكان ها يتجنن من فكرة انه ازاى ها يقدر يتخلى عن حبه الوحيد الحقيقى فى حياته واللى لقاه من غير حتى ما يعرف ازاى عشان يساعد باباه انه يمشى مصالحه مع شريكه فى الشغل .
بدأ يخضع للأمر الواقع اللى مش ها يقدر يغير فيه اى حاجة ويسمع كلام باباه غصب عنه بس المشكلة كانت فيها هي وازاى ها يقدر يتخلى عنها وهى ايه ممكن يحصلها لو قالها كدة ؟!
وبدأ فعلاً يبعد عنها لأنه مش قادر يواجهها ولو للحظة واحدة وهى بتحاول توصله ومش عارفة تعمل ايه ولا ايه اللى حصل عشان يبعد عنها فجأة كدة ومن غير اى اسباب تريحها !!!
مابقاش يكلمها ولا يطمن عليها فين حبه وفين خوفوا عليها .. بالسهولة دى يبيع حبهم .. بالسهولة دى يتخلى عنها فى اول الطريق .. حست انها تايهة ومش لاقية إجابة لأسئلة كتير جواها .. هتموت من الحيرة والاستغراب .. حولت توصل له وتفهم ايه اللى حصل وليه هو بعيد بالشكل الغريب ده فين كلامه عن مستقبلهم واحلامهم بس للاسف قعدت فترة طويلة ماتعرفش عنه اى حاجة .
ومرة تانية القدر جمعهم ببعض بس للحظة واحدة لما شافته ودموعها نزلت ووقفت مذهولة مش عارفة ترد ولا تتكلم ولا حتى تبص فى عينه زى زمان ..ولما خدها فى حضنه .. حست باحساس غريب ..فرحت وارتاحت أووى وزعلت وتعبت جدا .. كان نفسها تقوله ماتمشييش .. ماتهدش حياه بنينها واتمننها مع بعض مش هينفع اكملها لوحدى بس للأسف هو انسحب وسافر وسابها !!! حضنه قواها جداً وضعفها جداً جداً.. وبعدها قررت انها تقبل اول عريس يتقدم لها .. وقبلت احد من غير حتى ماتشوفه .. وكملت معاه حلم مش بتاعه ..
بس للاسف ماقدرش هو كمان يكمل معاها حلمها لانه كان مريض ومات بعد ماحست ان الحياه رجعت تضحك لها..
وعاشت اسوأ ايام حياتها واتملك اليأس منها تماماً وخلاص فعلاً مبقتش قادرة انها تحب اى حد تانى ومش عايزة تدخل فى اى علاقة وبدأت تحس انها ملهاش نصيب انها ترتبط بأنسان تحبه ويصونها ويحافظ عليها !!!...
وبعد فترة كبيرة من اليأس الكامل من اى علاقة حب او ارتباط بدأت ترجع لشغلها وترجع لنفسها من جديد وتركز فى شغلها وبس وبعدها حست بزميلها فى الشغل نظراته مختلفة .. بس هى كانت بتكذب نفسها ماكنتش عاوزة تدخل فى اى علاقة وكانت مرعوبة من تجاربها القديمة وحبها اللى ضاع وجرحها اللى حسة انه لسه ماتقفلش ..بس فى الاخر قالت وماله لو هو بيحبنى وبيخاف عليا .. ممكن ليه لا .. وابتدت تقرب .. كانت عايزة بس تستقر وتعيش حياة هادية مافيهاش مشاكل وكمان ده شكله بيحبها يعنى هيعيشها فى امان وهياخد باله منها.
وفعلاً اتقدم لها زميلها ده وكانت خايفة من جرحها القديم وخايفة لا تتجرح تانى .. بس هى كانت عاوزة تستقر وتعيش حياه هادية فى امان .. وافقت وتمت الخطوبة .. اتعودت عليه وبدأت تتأقلم معاه وتحكيله ويحكيلها ..
وفى يوم قرر يقولها انه يقدم ميعاد الفرح وهى وافقت .. نزلوا اشتروا مع بعض الفتسان والبدلة وحجزوا المكان.. وفى يوم الفرح صحيت وكلمته واتطمنت عليه .. اتفقوا على شوية حاجات .. وساعة ماوصلو للقاعة زغاريد وناس بتسقف وترقص واغانى بصوت عالى وهى قلبها بيدق جامد .. كانت مبسوطة ومرتاحة أووى ..
خلص الفرح ..
وكان هوا دا اليوم اللى بتحلم بيه أى بنت وهى دى اللحظة اللى اى بنت تتمناها وهى رايحة لبيت جوزها اللى ها يقدرها ويحافظ عليها ويحبها ...
اجمل عربية كانت عربية الزفة وكلها ورود جميلة تستاهل اجمل عروسة فى الدنيا وتحتفل بيها وتزفها لحد البيت الجميل اللى ها تعيش فيه ..
فجأة !!!
"اصطدام سيارة الزفة بشخص يعبر الطريق الذى تسير عليه الزفة"
.
.
.
.
نزل العريس والعروسة فى مشهد مرعب عشان يشوفوا ايه اللى حصل ؟!
وفجأة صرخت العروسة صرخة هزت بيها كل اللى حواليها بكلمات مافهمهاش الا الشخص دا بس !!!
"حبيبى ، حبيبى ، حبيبى اوعى تسيبنى تانى انا مش هقدر اعيش من غيرك ابداً ولما اتفارقنا قبل كدة كان غصب عنك وانت اللى اخدتنى فى حضنك لأنك كنت بتحبنى ومش عايز تسيبنى ابداً ومكنتش فاهمة حاجة لكن دلوقتى مش هسيبك من حضنى ابدأ لأنك حبيبى وهتفضل فى قلبى دايماً ، ليه مكتوب علينا الفراق يا اجمل حاجة فى حياتى بسببنا وغصب عننا ؟! ليه ؟!
حبيبى لما اتفارقنا زمان اتفارقنا وانت واخدنى فى حضنك لأنك كنت أقوى منى وحافظت عليا لكن دلوقتى هنتفارق وانت اللى فى حضنى لأنك مش هتقدر تحافظ عليا بس اوعدك انا هحافظ عليك للأبد ... جوايا "
"اذا امتلكت القرار بفراق شخص عزيز عليك لا تفارقه ابداً ايا ًكانت الاسباب لأنه يوجد الموت وهو اقوى منك ليفرق بينك وبين هذا الشخص وفى هذه الحالة ستندم على انك فارقته وستبكى عليه"
فكرة واخراج :
اسلام منير
تأليف وكتابة :
اسلام منير - هيا حسن
اسلام منير
http://islammounir.blogspot.com
هيا حسن
http://hayahassan.blogspot.com
المشاركات
هناك ٣ تعليقات:
جميلة كتير القصة، برغم ان نهايتة مش مقنعة شوية، لكن مفيش حاجة غريبة علي الواقع اللي عايشينة، وعلي رأي اللي قال، اللي يعيش يما يشووووووووف.
بس مضمون القصة هايل، وأحلي حاجة في القصة ان في تفاصيل نهايةالحب في اول مرة، بتشرح بشكل مفصل، حال أغلب البنات اللي بيهجرها حبيبها من غير سبب واضح
واحيك علية وأعتقد هيا ليها دور في التفاصيل دي،أصلها متخرجش غير من بنت حست وفهمت وجربت الحالة دي :)
بجد هايل يا اسلام
ملحوظة: حبيت اعلق هنا علشان أنا بحب المدونات اكتر.
وهاخد مدونتك اضيفها عندي علشان اتابعها
وبأذن الله تبقا اشهر مدونة عالنت :)
وياريت تلغي تأكيد الكلمة علي الرد
علشان الرد يبقااسهل
تحياتي
شيماء راضي
ميرسى يا شيمو على ردك وفعلا انا هلغيه وبجد مبسوط برأيك جدا
بجد قصة رائعة وملئية بأحاسيس جميلة ومؤثرة فعلا وهى فعلا نقلت لينا حاجات من الواقع واللى بيحصل بجد أحييك يااسلام ويا هيا على القصة الجميلة دى
إرسال تعليق